أنْ تَكُوني تَحتَ إسمْ وَالدُكِ طَوال حيَاتكِ ، خيرٌ لكِ مِن أن تَكونِي عَلى ذِمّة رجلٍ بلَا دِين " لَا يَعرف الله "