قآل :هل تقبلينى زوجًا لكِ قآلت : نعم قآل و لكنى مشلول ، أعمى ، أبكم فهل تقبلينى زوجاً ؟ قآلت : مزاح سخيف فأقسم القسم تلو القسم حتى كادت أن تصدقه فسألته و هى مقتنعة بعض الشيء : و كيف ذلك قآل : أنا مشلول إذا فكرت بضربك ، و أعمى إذا رأيت غيرك ، أبكم إذا ما تحدث لسانى بما يحزن قلبك ، فهل تقبلينى زوجًا لنعيش في طاعة ربك