رأت زوجها يجلس بجانب طفلتهم النائمة ويتامل ملامحها بحنان 3> . فسألنة . اتحبها..؟ . اجاب : احبها اكثر من اى شئ . قالت لة : سوف تزوجها وتستطيع بعدها؟ . اجاب سيكون صعب على قلبى لكنى اتمنى لها السعادة انها سنة الحياة . فقالت لة وماذا انا جاءتك شاكية من زوجها؟ . قال لها لن اتهاون مع اى شخص يجرح اميرتى . فقالت لة لقد كان لى منزل جميل اعيش فية كالاميرو مع والداى كل ما اطلبة مجاب واشعر بحنان وحب من حولى ولكن تركتهم لاعيش معك تذكر كم مرة جرحت مشاعرى وماذا كانت مشاعر اهلى . نظر اليها بكل هدؤء وقال لها . يا فتاح يا عليم يا رزاق يا كريم ابتدينا فقرة النكد قومى ياولية اعملى الغدا وخلى يومك يعدى . وعمت اجواء النكد المنزل واستيقظت الاميرة الصغيرة وهى تبرطم امتى اتجوز وامشي من البيت ده