وَ مهمَا تَواعدنا فَلن نَلتَقِى إلا إذا أراد الله،، فَدع كُل الطُرق التِى تُؤدى إلي وَ اسلُك الطَريق إلى الله،، ففيه سنلتَقى رغمَا عنِ الدُنيا وَ ما فِيهَا